تحـ ذير من بائعي دورات ميثود الربح من الإنترنت الوهـ مية ! 99 في المائة ...
فبدل ان يبحث الراغب في العمل عبر الإنترنت بنفسه عن مجال وطرق ناجحة ويجرب بنفسه، يحاول اختصار الطريق ليدرس في دورة ليس متأكد اصلاً من أهلية صاحبها في تقديم تلك المواد وقدرته على تدريسذلك التخصص، ولكن على العموم هذا الراي الذي يقوله أمين رغيب يؤكد على أنه لا يشمل كل أصحاب الدورات والكورسات، بل تقريباً اغلبهم فقط، فمن السهل على اي شخص إنشاء دورة لكي يبيعها على النت ويكسب هوالمال أما الدارسين للدورة لا يكسبون ولا سنت بعد إتمام الدورة للأسف.